سؤدد الصالحي صحفية مطلوبة لمحكمة في بغداد والمشتكي مجهول
23-10-2020
بعد أن حذرت في وقت سابق مماوصفته بالحملات الشرسة ضد الصحفيين فقد أصدرت محكمة في بغداد قرار قبض ضد الصحفية سؤدد الصالحي، التي تعمل لحساب مواقع صحفية عالمية، وتكتب قصصا خبرية في الشأن العراقي، دون معرفة تفاصيل التهمة، والجهة المشتكية، غير أن أمر القبض والإحضار موجه الى الجهات المسوولة في هذا الشأن، ووفقا للمادة 433 من العقوبات وبتهمة القذف
الصالحي نشرت قبل مدة على صفحتها على الفيس بوك مقالا أوضحت فيه بعض التفاصيل المتعلقة بالإستهداف المنظم للصحفيين قالت في بعض منه:
المؤشرات تؤكد إن هذه الحملات ستزداد شراسة، وستتسع لتشمل قنوات ومؤسسات صحفية وإعلامية أخرى محلية وغير محلية، وعليه فعلى مالكي وإدارات هذه المؤسسات أن يفهموا إن حماية العاملين معهم، أو تحت إمرتهم هي مسؤوليتهم بالدرجة الأساس قبل أن تكون مسؤولية أي شخص، أو نص قانوني خارج تلك المؤسسات
عملت واعمل مع مؤسسات صحفية أجنبية منذ ٢٠٠٩ وحتى اليوم، وكلها تضع أمن العاملين معها بدءا من المُنظف، وإنتهاءا بمالك المؤسسة في قمة قائمة الأولويات، وخصوصا في الأوقات التي يسودها التوتر والضبابية، ولا يخاطرون تحت أي ظرف بحياة أي من العاملين معهم لرفع نسبة المشاهدة، أو لإجترار المزيد من الإثارة، ولا يسمحون أصلا بأن يسعى أي من المدراء للعب بهذه الورقة لتحقيق مكاسب شخصية، أو مهنية، ومَنْ يتورط بهذه اللعبة بأي شكل يتم إستبعاده
سؤدد الصالحي صحفية مطلوبة لمحكمة في بغداد والمشتكي مجهول
23-10-2020
بعد أن حذرت في وقت سابق مماوصفته بالحملات الشرسة ضد الصحفيين فقد أصدرت محكمة في بغداد قرار قبض ضد الصحفية سؤدد الصالحي، التي تعمل لحساب مواقع صحفية عالمية، وتكتب قصصا خبرية في الشأن العراقي، دون معرفة تفاصيل التهمة، والجهة المشتكية، غير أن أمر القبض والإحضار موجه الى الجهات المسوولة في هذا الشأن، ووفقا للمادة 433 من العقوبات وبتهمة القذف
الصالحي نشرت قبل مدة على صفحتها على الفيس بوك مقالا أوضحت فيه بعض التفاصيل المتعلقة بالإستهداف المنظم للصحفيين قالت في بعض منه:
المؤشرات تؤكد إن هذه الحملات ستزداد شراسة، وستتسع لتشمل قنوات ومؤسسات صحفية وإعلامية أخرى محلية وغير محلية، وعليه فعلى مالكي وإدارات هذه المؤسسات أن يفهموا إن حماية العاملين معهم، أو تحت إمرتهم هي مسؤوليتهم بالدرجة الأساس قبل أن تكون مسؤولية أي شخص، أو نص قانوني خارج تلك المؤسسات
عملت واعمل مع مؤسسات صحفية أجنبية منذ ٢٠٠٩ وحتى اليوم، وكلها تضع أمن العاملين معها بدءا من المُنظف، وإنتهاءا بمالك المؤسسة في قمة قائمة الأولويات، وخصوصا في الأوقات التي يسودها التوتر والضبابية، ولا يخاطرون تحت أي ظرف بحياة أي من العاملين معهم لرفع نسبة المشاهدة، أو لإجترار المزيد من الإثارة، ولا يسمحون أصلا بأن يسعى أي من المدراء للعب بهذه الورقة لتحقيق مكاسب شخصية، أو مهنية، ومَنْ يتورط بهذه اللعبة بأي شكل يتم إستبعاده
